"ذاهب لأرى تلويحة النبي من سلالم زرقتها، لأقطف رائحة الشهداء من ثياب الحجر. ذاهب لدخانهم. يوضح الشوارع وهي تتلو سماء أسمائهم لنهارهم يفتح الجهات على نهر، ضفته من شجر أحمر.. لمسائهم إذ يحيلون عتمهم بكشر "النجمة" العدوة، لنبصر صورتنا فى وردة الشهداء. آت- أي