"أعلم.. تهوى المرأة التي كان يمكن أن تكونها.. حفزت خيالك على السفر في ثنايا رسمها، في حين رميت واقعك ليقتات على فتات تعويض عنوانه "إلى اللقاء". إعلم. لو تقاطعت أقدارنا لتحرر حسك من الرجولة- السراب لتذوقك إحتواة ليس إلا لحبنا. لكان تحليقك في وريدي يقينا أش