-
/ عربي / USD
"..شعرت من خلال القراءة المتمعنة، بأنك قريب من مشروعي الفلسفي وأنك تبحث في شعريتك، خلف الكثرة اللغوية عن الواحدي وليس الواحد.. إن جوهر الشعرية هو "الواحدي" وليس الواحد أو التوحيد. هو الرؤية التي تتراءى في ألق الليل، في رحم الدلالات والمعنى، إذ ليست الفلسفة بحثاً عن معنى شارد أو معرفة ضائعة بل هي تصويب نحو الواحدي المتواري في الكاوس العدمي. ..سررت كثيراً، لأنني شعرت بان شاعراً يحمل ثقافة عالية راقية يتابع مشروعي الفلسفي ويحاول أن يؤسس شعرية جديدة تتحدى القديم والبالي رافعة الشعر العربي إلى مستوى إنسانية العالم. ..الشاعر نبي، راء، يكون اللغة ويفتح الآفاق على الواحدي الغارق في الكاوس اللغوي". سامي أدهم
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد