هذه الرسائل التي دبجتها يراعة أستاذ الجيل "أحمد أمين" منذ نصف قرن تقريباً، تقرأها فتحس وكأنها كتبت ليومنا هذا، ولأجيالنا الحائرة المترددة، وذلك لأنها ليست مجرد رسائل، وإنما هي في الواقع عرض مفصل لأزمات الجيل الجدي وأزمات المجتمع العربي ومشكلاته، مقارنة بم