اخترق الإنسان حجب الفضاء المألوفة، وسبر المحيطات وأعماقها، والأرض وأغوارها، والإنسان وجيناته، إلا أنه ظل عاجزا عن تفسير ظواهر غريبة وقصص عجيبة، هي بالنسبة له بمثابة عالم لم ولن يستطع اختراقه ومعرفة خفاياه، وفي هذا الكتاب مجموعة من هذه القصص التي تناقلتها