-
/ عربي / USD
مهما كان إنتماؤك لأيٍّ من الديانات السماوية، فحريٌ بك أن تبحث عن حقيقة الواقع الذي انتميت إليه قسراً.
بما أنّك تتعبّد لدين الإسلام، فحريٌّ بك التأّكُد مِن صحّة إنتمائِك، وصحّة مذهَبِك، لأنّ ما حدثَ بعد وفاة النّبيّ محمد صلى الله عليه وسلم من إختلاف المسلمين فيما بينهم، أدّى إلى تفرقهم وإتباعهم مذاهب متعدّدة متناقضة ومتناحرة بعضها مع بعض.
من هنا يبدأ بحثك عن الحقيقة، والتمعّن والتبصّر بما أنت عليه أوّلاً، وما تنتمي إليه وتتعّبد به، ثم تقارنه مع الأديان والمذاهب الأخرى، لتتثبّت من صحّة إنتمائك.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد