لن يعزف النشيدان الوطنيان الفلسطينية والألماني في مدخل هذه الأنطولوجيا، لأن لا مثيل تدعيه هذه القصائد، مهما بدت درجة تقاربها لغة، جيلاً، وهموماً و... أمكنة. فهذا التمثيل لم يكن موجوداً في الشعر الألماني (إلا ربما في فترات الصراعات الكبرى وتهديد الحروب مصير ال