خلال الأسابيع القليلة التي سبقت 11 سبتمبر انهمرت التقارير المحذرة من وكالات الاستخبارات حوال العالم، ولكن المسؤولين الأميركيين لم يتجاوبوا معها.... r> بل على العكس، فقد تم لجم وكالات الاستخبارات، وأمرت الطائرات الإعتراضية بالهبوط - ثم استغلت الهجمات لإطلاق حرب مدمرة على...
خلال الأسابيع القليلة التي سبقت 11 سبتمبر انهمرت التقارير المحذرة من وكالات الاستخبارات حوال العالم، ولكن المسؤولين الأميركيين لم يتجاوبوا معها.... r> بل على العكس، فقد تم لجم وكالات الاستخبارات، وأمرت الطائرات الإعتراضية بالهبوط - ثم استغلت الهجمات لإطلاق حرب مدمرة على أفغانستان.
النتائج: هيمنة أميركية على نفط وغاز آسيا الوسطى، ثروة أكبر لعائلة بوش، والمزيد من الرقابة.
هل كان الهجوم على أميركا المحرض على اتباع سياسة أميركية خارجية عدوانية، وعلى رقابة بلا ضوابط على الشعب الأميركي؟
تم جمع معلومات الكتاب من مئات المصادر - صحف، خبراء، ووثائق رسمية، لذلك فهو يمثل سرداً واضحاً لكيفية تنفيذ الهجوم على أميركا وأسبابه.
من الذي منع التحقيق مع أنصار بن لادن المعروفين؟
ماذا حدث للإجراءات الدفاعية الوقائية؟
متى كان التحضير الأولي للهجوم الأفغاني؟
على من يقع اللوم الحقيقي في دمار مركز التجارة العالمي؟
لماذا لم تحم أميركا نفسها؟
ماذا كانت الإدارة الأميركية تعرف ومنذ متى؟
النائب الجمهوري سينثيا ماكيني، (د) جورجيا ينزع كتاب الحرب على الحرية ستار الصمت المحيط بـ 11/9.
"تعتبر هذه الدراسة الآسرة والموثقة بدقة مرجعاً "ضرورياً" لكل من ينشد فهم الهجوم على مركز التجارة العالمي في نيويورك في 11 سبتمبر، 2001 و "حرب أميركا الجديدة".
جون ماكمورتي، أستاذ الفلسفة، جامعة غولف، أونتاريو، عضو الجمعية الملكية في كندا.
"دورة عنف بكل أبعادها. يجب أن يشاهدها أكبر قدر من البشر حول العالم وبأسرع وقت".
باري زويكر، مخرج ومضيف، برنامج ملف الصحافة، محطة فيجن التلفزيونية، رابح جائزة الصحافة من تلفزيوني CBC-TV و CTV
"إن المادة التي جمعها المؤلف مفيدة وعظيمة الأهمية. إنه يعاين المواضيع الصحيحة".
البروفسور بيتر دايل سكوت، مؤسس مشارك لبرنامج دراسات السلام والنزاعات، جامعة كاليفورنيا، بيركلي.
عالم سياسي بارز وناشط في مجال حقوق الإنسان، إن نفيز أحمد هو المدير التنفيذي لمعهد الأبحاث والتطوير السياسي، في برايتون، إنكلترا. وهو كاتب للعديد من المقالات المشهورة عالمياً حول حقوق الإنسان وسياسة الغرب الخارجية، ولقد أوصت جامعة هارفارد بأعماله كمرجع حول الأزمة في أفغانستان.
""قوي، مقلق، وبلا شك مشوق".
بروفسور آرنو توش، معهد العلوم السياسية، جامعة انسبروك.