البحث عن حلول لكل الأزمات، التي تواجه الإنسان أغرقه في استبناط المفاهيم وتفسيراتها، وبدل أن تقدم له هذه المفاهيم الحلول أصبحت هي المشكلة، فتصارعت ... وتداخلت، وبعد أن أنهكت واستهلكت تقدمت القيادة من جديد – وهي قديمة بقدم وجودنا – كي تكشف عن أسرارها وتفسر مكون