ما أدونه هنا يشكل الجزء الأهم من حياتي وعشقي ووجداني الملتصق بهذه الثورة وهذا الوطن .. وأولئك الرجال الذين نزفت دماؤهم وأغرقت كل شبر من أرض فلسطي... ن التي ما زالت عطشى... وما زلت أفيق وأصحو كل يوم أستعيد في قثلي وذاكرتي الوجوه والأيام واللحظات التي مرت ولا تزال منذ لحظات شبابي...
ما أدونه هنا يشكل الجزء الأهم من حياتي وعشقي ووجداني الملتصق بهذه الثورة وهذا الوطن .. وأولئك الرجال الذين نزفت دماؤهم وأغرقت كل شبر من أرض فلسطي... ن التي ما زالت عطشى... وما زلت أفيق وأصحو كل يوم أستعيد في قثلي وذاكرتي الوجوه والأيام واللحظات التي مرت ولا تزال منذ لحظات شبابي الأولى والتي انتهت بقفزات الرجولة والمسؤولية المتلازمة بين الحياة والشهادة عبر السنوات الأكثر من الأربعين … والأكثر من العطاء، والأكثر من البحث عن الذات والهوية والبحث عن مكان تحت هذه الشمس الغائبة إلا من بقايا بصيث من الأمل الناجم عن الإيمان بالله، وهؤلاء الأشبال الذين يقبضون على حجارة الجمر، مكملين الطريق الذي سلكناه بروح أقوى بالمعرفة والشفافيةوالصدق.