من الملاحظ أن كل قطر من أقطارنا العربية يحتفظ لنفسه بأسماء لا تكاد نجدها في الأقطار الأخرى، حتى أن الاختلاف في الأسماء قد يكون موجوداً في مدينة دو... ن أخرى في القطر الواحد، وهناك أسماء خاصة بالمسلمين لا تطلق على أصحاب الديانات الأخرى وما تزال آثارها بادية لل