"في بيت أمي صورة ترنو إليّ، ولا تكف عن السؤال: أَأَنت، يا ضيفين أنا؟، هل كنت في العشرين من عمري، بلا نظارة طبية، وبلا حقائب؟ كان ثُقْبٌ في جدار ال... سور يكفي كي تعلمك النجوم هواية التحديق في الأبدي... [ما الأبديُّ؟ قلت مخاطباً نفسي] ويا ضيفي... أأنت أنا كما