يفتتح طاهر الفصل الأول من الكتاب بمقولة للثعالبي، من كتابه "فقه اللغة، مقدّمًا ما يشبه ملخّصا للغيب بأنه "كلُّ ما غاب عن العُيون، وكان مُحصَّلًا ف... ي القُلوب، فهو غيب". فيما يفتتح "غيب 2" بتعريف "الغيب" حسب لسان العرب حيث الغيب "كلّ مكان لا يُدرى ما فيه فهو