ذهبت إلى المؤسسة في الصباح.
جاء أحمد واقترب مني وأنا أشتغل في الشمع . نظرت نحوه بحذر فهو يغضب لأي سبب. لكنه صار منذ وقت يتعامل معي باحترام, رب... ما شعر بالندم لأنه ضربني وجعل الدم يسيل من رأسي. جاء وقال لي : رأيت بنتاً في السوق تمشي مع أمها.
قلت : نعم ، عادي