كما هي عادة إبسن في أعماله المسرحية المعروفة: المسرحيات الواقعية الاجتماعية، والمسرحيات الأخيرة الرمزية، توجد نقطة سوداء في ماضي شخصياته الرئيسية ... في تلك المسرحيات. لكن النقطة هنا بالنسبة لـ إليدا ليست نقطة سوداء، بل بيضاء متوهجة: حب تغلغل في نفسها وظل حيا