برغم أن الأعمال الجادة لمؤرخي العلوم في السنوات الأربعين الأخيرة أظهرت معلومات جديدة عن تاريخ العلوم الطبيعية والتقانية عند العرب والمسلمين، وبينت أن ما سمي بعصور الركود والظلام شهدت أعظم الفتوحات العلمية، إلا أن كثيراً من البحوث العربية التي تقدم في المج