منذ ربع قرن أو يزيد، ظهر اتجاه جديد في مجال الدراسات التاريخية، وهو الاتجاه إلى دراسة التاريخ الاقتصادي والاجتماعي والفكري، وليس التركيز على المجال السياسي دون غيره، وذلك لإثراء الدراسات التاريخية في مختلف المجالات، وفي إطار هذا الاتجاه الجديد، درس الأستا