شارك هذا الكتاب
التصنيف الفكري في الثقافة السعودية: نظرة شرعية وثائقية
(0.00)
الوصف
تحت عنوان "التصنيف الفكري في الثقافة السعودية" يقدم الكاتب خالد بن عبد الله الغليقة (نظرة شرعية وثائقية) في الخطاب الديني لعلماء الشريعة في المملكة العربية السعودية يرد من خلالها على عدد من الإتهامات والإدعاءات الموجهة ضد هؤلاء، وليكون هذا الكتاب بمثابة دعوة لمحو بعض...

تحت عنوان "التصنيف الفكري في الثقافة السعودية" يقدم الكاتب خالد بن عبد الله الغليقة (نظرة شرعية وثائقية) في الخطاب الديني لعلماء الشريعة في المملكة العربية السعودية يرد من خلالها على عدد من الإتهامات والإدعاءات الموجهة ضد هؤلاء، وليكون هذا الكتاب بمثابة دعوة لمحو بعض الصور النمطية بين فئات المجتمع السعودي المسلم.
وفي هذا الإطار يتناول الكاتب خمس قضايا يجري الحديث عنها من وجهة نظر إحادية ويحاول تقديمها من وجهات نظر مختلفة من باب إحترام الرأي والرأي الآخر، ويفعل ذلك من خلال إيراد عدد من النصوص الصريحة والوثائق الصحيحة حول القضايا المطروحة للنقاش ومنها الخطأ والغلط على الخطاب الشرعي والفتوى الشرعية لعلماء السعودية، بأنه خطاب ينضح بالعنف ويدعو إلى التطرف، والإدعاء بأنهم كانوا عقبة أمام تطور النظام البنكي وما يتبعه من إستثمار، والإدعاء بأن علماء الشريعة لهم موقفاً من وضع القوانين التي تقوم بضبط الأعمال والخدمات في المجتمع السعودي، وأنهم حرَّموا كلمة قانون، ومنعوا دراسة القانون من دون نظر إلى مآلات ذلك على عملية التطوير والتحديث في المجتمع السعودي، كما أنهم كانوا عقبة أمام التقنية وإدخال الآلات الحديثة.
لذلك، فالكاتب يستعرض في الكتاب عشرات الوثائق والنصوص الموثقة من علماء الشريعة في السعودية تبين أنهم ضد هذا الإدعاءات وآخر هذه القضايا التصنيف الفكري للدولة السعودية بمخالفتها للشريعة الإسلامية بإنضمامها إلى المنظمات الدولية...

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9786144242414
سنة النشر: 2016
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 180
عدد الأجزاء: 1

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون 4-8 أيام عمل

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين