لقي القرآن الكريم منذ نزوله على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم عناية العلماء، فصنفوا في تفسيره وغريبه، وناسخه ومنسوخه، وقراءاته وأحكامه، وغيرها من علومه، الشيء الكثير. ومن جملة ما صنفوا فيه فهارسه، فوضعوا له فهارس شتى، أحصيت منها بضعة وسبعين فهرساً، تنوعت