كثيراً ما يلقي الباحثون في تاريخ الكرد وكردستان وهم يعانون من شحة المصادر باللائمة على صناع الأحداث من الأمراء والساسة والعلماء، الذين زهدوا في تدوين مسموعاتهم ومشاهداتهم من الأحداث التي مرت بهم وبمناطقهم، فساهموا بذلك في بقاء كثير من حلقات التاريخ الكردي