يلقي تاريخ الشعب الموردي اهتماماً واضحاً من قبل الكثير من المؤرخين والباحثين الكورد وغير الكورد، وبشكل خاص منذ بدية عقد التسعينات من القرن الماضي. وقد ساهمت المؤسسات الأكاديمية في كوردستان العراق بنصيب وافر في ذلك الاهتمام من خلال توجيه طلبة الدراسات العل