"يخلّد هذا الكتاب بين دفتيه رجالاً كانوا من بناة الحضارة وأنوار الهداية، وقد بذلوا أعمارهم في خدمة لغة هذه الأمة وصيانتها والحفاظ عليها. وخلفوا تراثاً عظيماً تتلمذت له أجيال من الناس في كل علم وكل فن". لقد أغفل ذكر هذا الكتاب معظم الذين قاموا بترجمة أعمال