منذ أن استقرت الخطوط على أنواع معروفة انصرف الخطاطون لتجويدها والإرتقاء بها، وبدأت حالة التاري بينهم بنمط خط الأسطر على هيئة لوحات ومرقعات ومخطوطات تضمنت الآية الكريمة والحديث الشريف أو الحكمة الجليلة أو القول المأثور وجذبت الحالة تلك انتحاه الخلفاء والأم