المعاجم على كثرتها وأنواعها تبقى غير مكتملة وناقصة لكونها تقتصر على ذكر المصطلح الإنكليزي مع ما يقابله في العربية من مرادف دون إيراد أي شرح واف يوضح معنى هذا المصطلح. وبما أن الإدارة كعلم مستقل، تنمو الحاجة إليه بشكل مستمر، كان لا بد من سد النقص الحاصل في المكتبة العربية...
المعاجم على كثرتها وأنواعها تبقى غير مكتملة وناقصة لكونها تقتصر على ذكر المصطلح الإنكليزي مع ما يقابله في العربية من مرادف دون إيراد أي شرح واف يوضح معنى هذا المصطلح. وبما أن الإدارة كعلم مستقل، تنمو الحاجة إليه بشكل مستمر، كان لا بد من سد النقص الحاصل في المكتبة العربية بمعجم شامل يلبي حاجة طلبة المدارس التجارية والإدارية والمعاهد والكليات المعنية بتدريس العلوم الإدارية. إضافة إلى حاجة العاملين في هذا الحقل من إداريين وباحثين واقتصاديين ومصرفيين. إن هذا المعجم يقترح تسميات موحدة للأشياء، لتشكل لغة واحدة يتحدث بها العاملون في العلوم الإدارية وإتماماً للفائدة فقد أضيف لهذا المعجم ملحقان مهمان ومنفصلان، أحدهما يدرج معظم المختصرات الإدارية والتجارية المستخدمة في اللغة الإدارية والتجارية المتداولة عربياً وعالمياً، والثاني يتضمن أسماء المنظمات التجارية والإدارية الدولية. ولسهولة الاستعمال تم ترتيب المصطلحات داخل كل قسم حسب الحروف الأبجدية باللغة الإنكليزية.