حيال هذا الكون الرحيب، بشموسه المصهورة، ومجراته المنثورة من الأزل السحيق إلى الأبد اللامتناهي، لا ينفك الفكر يتساءل دؤوباً، عن الحقيقة، عن الخير والجمال، عن الأسمى. وبكلمة: عن النور، في صراع بين الوجود وأسراره، وبين العبقرية وتمطيها التواق. وإليك، يقدم الأستاذ محيي الدين...
حيال هذا الكون الرحيب، بشموسه المصهورة، ومجراته المنثورة من الأزل السحيق إلى الأبد اللامتناهي، لا ينفك الفكر يتساءل دؤوباً، عن الحقيقة، عن الخير والجمال، عن الأسمى. وبكلمة: عن النور، في صراع بين الوجود وأسراره، وبين العبقرية وتمطيها التواق. وإليك، يقدم الأستاذ محيي الدين إسماعيل تأملاته، عبر حفنة منتقاة من لُمع العبقريات، رحلة على متن الفكر والفن مشوقة، مجنونة، واعدة، في أغوار إنسانيتك، ذلك "الكون" الصغير.. العملاق. فَسِرْ معه، يأخذ بيدك في دعة، عساه موصلك إلى نفسك.. الأحلى.!