شارك هذا الكتاب
ما لم يقله الفقيه
(0.00)
الوصف
يحلل أركان أزمة قضية تجديد الخطاب الشرعي عامة والفقهي الإسلامي المعاصر خاصة، والدائرة بين قطب العلمانية والتحلل. ويصور قصور الإنتاج الفقهي المعاصر عن حاجة الناس، إزاء تلاحق الأحداث الجارية، ويناقش أسباب ومظاهر وتداعيات هذا القصور على مستويات الفرد والمجتمع...

يحلل أركان أزمة قضية تجديد الخطاب الشرعي عامة والفقهي الإسلامي المعاصر خاصة، والدائرة بين قطب العلمانية والتحلل.
ويصور قصور الإنتاج الفقهي المعاصر عن حاجة الناس، إزاء تلاحق الأحداث الجارية، ويناقش أسباب ومظاهر وتداعيات هذا القصور على مستويات الفرد والمجتمع المسلم.
ويعرض كماً من القضايا المستجدة في حياة العباد، والتي انقسمت الأمة على نفسها فيها لغياب الفقه العصري الواضح في شأنها، واختلاف المجتهدين، كقضايا التعليم والإعلام والمرأة والجهاد ونظم الحكم والبيئة وغيرها.
ويقترب من أصول الفقه، فيبين الاختلاف حول جدوى معظمها وضرورة تجديدها... إلخ.
ليخلص إلى القول: إن القصور ليس في عدد الأصول ولا قدمها، وإنما في عدم استخدام العلماء لها بالمنهجية المقررة لها منذ وضعها في بدايتها، وخروجها عن هذه المنهجية أدى لاشتباه الناس فيها، وموقف النظر في القرآن الكريم لاستلهامه في تسيير أمور الحياة، وانتهاء الدراسات في السنة النبوية دراية ورواية لاطمئنان العلماء بظهور الصحاح، واختفاء الإجماع ليحل القياس محله فيما يصلح له ولا يصلح.
ويحاول أخيراً رسم صورة للعالم الفقيه الذي يؤمل منه التغيير المنشود، ويوضح أن مسؤولية إعداده هي مسؤولية المجتمع المدني كله لا المؤسسة الفقهية وحدها، ويبين الخصائص العلمية والنفسية والاجتماعية المطلوب توافرها فيه ليعرف دوره ويؤديه على أكمل وجه.

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9781592393336
سنة النشر: 2005
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 135
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 17x24

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين