-
/ عربي / USD
من كان يعرف أن المناظرات الخيالية فن أدبي مبتكر ضرب جذوراً عميقة في بناء القصة والمسرحيات؟
ومن كان يعرف أنها ليست نتاج العصر الإسلامي وما تلاه من عصور فحسب، بل يمتد إلى ما قبل ذلك بكثير؟
الكتاب يكشف أول مرة بجدة وشمولية هذا اللون الأدبي من خلال دراسة معمقة لأدب المناظرات الخيالية عبر خمسة آلاف عام من أيام السومريين حتى العصور الحديثة..
وتقدم فيه الباحثة دفعة قوية من فن يلامس فنون الآداب الأخرى، لكنه ينأى عنها بخيال جماد مؤنسنٍ ينطق ويتحرك ويجادل على مسرح الحياة، ويعتمد التغاير فناً بلاغياً في التراث العربي، بأسلوب يجمع المعرفة إلى المتعة بما يبهج العقل والروح من كنوز وضعتها بين أيدينا.
هذا الكتاب هدية حقيقية للقارئ والمتخصص معاً، وإضافة نوعية للمكتبة العربية.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد