شارك هذا الكتاب
الإسلام في قفص الإتهام
الكاتب: شوقي أبو خليل
(0.00)
الوصف
يعقد هذا الكتاب جلسات محكمة قاضيها العقل الواعي المدرك، والفكر الناضج الموضوعي، غير المتحيز، ونائبها العام مستشرق يوجه التهمة إلى الإسلام، مستقاة من كتاب صادر باسمه وفيه شبهته، أو افتراؤه أو شهادته منصفة أو متحيزة. والمتهم هو الإسلام الذي ينادى عليه في جلسة المحاكمة...

يعقد هذا الكتاب جلسات محكمة قاضيها العقل الواعي المدرك، والفكر الناضج الموضوعي، غير المتحيز، ونائبها العام مستشرق يوجه التهمة إلى الإسلام، مستقاة من كتاب صادر باسمه وفيه شبهته، أو افتراؤه أو شهادته منصفة أو متحيزة.

والمتهم هو الإسلام الذي ينادى عليه في جلسة المحاكمة ليثبت أنه فوق الاتهام، ويأمره القاضي بالدفاع عن نفسه دون محامٍ عنه لوضوح الرؤية، ويقين الإسلام المتهم من نفسه، فيرافع ويتلو محضر دفاعه مبرمجاً أدلته، ذاكراً مراجعها بوضوح، ليسهل على من يحضر الجلسة الرجوع إليها.

وتختم كل جلسة بأمر من القاضي دون إعلان النتيجة، ليترك للقارئ أيّاً كان فكره وعقله وثقافته أن يصدر حكم الإدانة أو البراءة التي لاشك فيها.

أما التهم الموجهة إلى الإسلام فتتناول مصدر القرآن، وهل هو من صنع الكهان؟ وتناقض القرآن، وعالمية الإسلام.

ويعرض لرسائل مزورة، ولنبوءات محمد وللغرانيق، ولتحالف القبائل، ولكيفية انتشار الإسلام في العالم.

ويتناول الذميين والجزية وقتل المرتد، والموازنة بين الفتح الإسلامي والغزو الاستعماري وآثارهما، ويبحث في موقف الإسلام من الرقيق، والغنائم، والعلم، والمرأة، وتعدد الزوجات والطلاق والاختلاط، والزراعة، والطبقات، والإقطاع والرأسمالية.

ويدرس زواج محمد بأمهات المؤمنين الاثنتي عشرة، وقضية الهجرة إلى الحبشة، والقدر، والرواسب الوثنية.

ويناقش الإسلام وهل هو نسخة مشوهة عن اليهود، أو من نتاج العصور الوسطى، أو سبب لتأخر المسلمين، والحلقة المفقودة بينه وبينهم.

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9789933109790
سنة النشر: 2016
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 344
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 17x24

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين