بعد 11أيلول (سبتمبر) 2001، فقد معظم الساسة في العالم القدرة على الإبصار، وارتموا متخاذلين تحت قدمي أمريكا رغبة أو رهبة.. يلبون نداءها لمقاومة الإس... لام الذي يسمونه في لعبتهم المضللة إرهاباً. أفلا يجب اليوم على المفكر وبعد هذه التغيرات النزول إلى ساحة الميدان للدفاع عن الكرامة...
بعد 11أيلول (سبتمبر) 2001، فقد معظم الساسة في العالم القدرة على الإبصار، وارتموا متخاذلين تحت قدمي أمريكا رغبة أو رهبة.. يلبون نداءها لمقاومة الإس... لام الذي يسمونه في لعبتهم المضللة إرهاباً. أفلا يجب اليوم على المفكر وبعد هذه التغيرات النزول إلى ساحة الميدان للدفاع عن الكرامة وحماية قيم الحق والعدل عن الضياع؟! الساسة لا يملكون البطانة الفكرية من أجل الإبصار والمقاومة والدفاع عن الذات... ولذا فعلى المفكرين أصحاب القدرة أن يهبوا منافخين يحملون شرف الكلمة لتكون طريقاً هادياً للأجيال.