يتناول هذا الكتاب علم أصول الفقه. ويبدأ بكيفية نشوء هذا العلم، وتطوره وأهميته، ثم يتحدث عن العلوم الدخيلة على هذا العلم، ويتحدث عن المنطق وعلم الكلام والفقه والفلسفة. ثم يتناول الحديث على ما جناه التقليد على علم الأصول. ثم يتحدث عن علم الأصول والمذاهب الإسلامية، وأثر التمذهب على هذا العلم.

ثم يتحدث عن مشكل المثال المتكرر والمفروض في أبواب هذا العلم، ثم يتحدث عن علم الأصول في كتب المتحررين. ثم يتناول الأصول ومسألة التقريب بين المذاهب الإسلامية. ثم ينتقل إلى الحديث عن مبادئ الأصول. ثم يتناول الحكم الشرعي وأنواعه، ثم الحكم التكليفي والوضعي وأقسامه. ثم يتناول الأدلة. ويبدأ بالكتاب العزيز ثم السنة النبوية. ثم ينتقل إلى الجرح والتعديل وما يلزم فيهما. ثم يتناول القياس الشرعي وحقيقته، ودليل التقليد به، ثم إيضاح المصطلحات الأصول في القياس.

بعد ذلك يتناول أركان القياس وشروطه، ثم يتناول الإجماع وبقية الأدلة، ثم ينتقل إلى أصول استنباط الحكم الشرعي، ويتناول الأمر والنهي، ثم العام والخاص. ثم يتحدث عن المطلق والمقيد، ثم المجمل والمبين، والمنطوق والمفهوم وأقسامهما. وينتقل إلى موضوع النسخ، ويتحدث عن جوازه ووقوعه، ثم الوسائل التي يعرف بها الناسخ، ثم ملحقات النسخ.

ثم يتحدث عن الاجتهاد والتقليد؛ فيتناول شروط الاجتهاد، وبعض المسائل حوله، ثم اجتهاد النبي (ص)، ثم التقليد. ويتحدث عن المجتهد المطلق، ومجتهد المذهب. ثم يتناول التعارض والترجيح، ويتحدث عن الترجيح بحسب السند وبحسب المتن وغير ذلك، ثم مسائل في الترجيح.

ثم يتناول موضوعات لغوية، ويتحدث عن وسائل معرفة اللغة، ثم ينتقل إلى الحقيقة وأقسامها اللغوية والاصطلاحية والشرعية. ثم يتناول الوضع والاشتقاق، ويتحدث عن المشترك والمجاز.

ويختم بفصل عن تفسير ألفاظ الشارع بالاصطلاح الحادث.