يتحدث الكتاب عن كيف يكون المعلم مؤثراً، ويرى المؤلف أن المعلم المؤثر ليس فقط في التعليم المدرسي، وإنما ينسحب على المعلم سواء كان ضابطاً مع الجنود ... أو طبيباً مع المتدربين أو صاحب مهنة مع الصناع، وغاية التأثير يبدأ عندما يكون المعلم مؤمناً برسالة التعليم، ويثير دافعية...
يتحدث الكتاب عن كيف يكون المعلم مؤثراً، ويرى المؤلف أن المعلم المؤثر ليس فقط في التعليم المدرسي، وإنما ينسحب على المعلم سواء كان ضابطاً مع الجنود ... أو طبيباً مع المتدربين أو صاحب مهنة مع الصناع، وغاية التأثير يبدأ عندما يكون المعلم مؤمناً برسالة التعليم، ويثير دافعية الطلاب للتعلم، ويكون لديه الاستعداد الكافي علمياً وإبداعياً كي يتحكم بالصف ويديره الإدارة الناجحة، كما يجب أن يتوفر لديه الفهم الصحيح لخصائص النمو عند الطلاب، الجسدي والفكرية ليقدم لهم المعلومة بشكل مناسب في حوار أو أسلوب نقدي، يرتبط بوقائع الحياة لتنمية القدرات الابتكارية والاستكشافية لديهم فالمعلم المؤثر ليس موهبة فقط وإنما تدريب مستمر، وبذل الجهد، وإعمال الذهن لتحصيل المعلومات وإيجاد السبل لإعادة طرحها بشكل واضح ومبسط وصحيح.