شارك هذا الكتاب
أصول الفكر الاتصالي الإسلامي
(0.00)
الوصف
كتاب يبحث في علم الاتصال الإسلامي على ضوء تطوره اليوم. يتألف من خمسة فصول؛ تحدث المؤلف في الفصل الأول عن مفهوم الاتصال وغايات العمل الاتصالي في الإسلام، وأساليب الاتصال البشري وأدواته وعناصر الاتصال الدعوي. واستعرض في الفصل الثاني المضامين الاتصالية للقرآن الكريم من...

كتاب يبحث في علم الاتصال الإسلامي على ضوء تطوره اليوم.
يتألف من خمسة فصول؛ تحدث المؤلف في الفصل الأول عن مفهوم الاتصال وغايات العمل الاتصالي في الإسلام، وأساليب الاتصال البشري وأدواته وعناصر الاتصال الدعوي.
واستعرض في الفصل الثاني المضامين الاتصالية للقرآن الكريم من طريقة نزوله، وخصائصه في الاتصال الذاتي، وآيات الترغيب والترهيب، وأخبار المستقبل، والفرق بين القرآن الكريم والحديث القدسي، والغيب المحسوس والترشيد الإخباري؟
وبيّن في الفصل الثالث طبيعة الأخبار في القرآن الكريم، فعرّف الخبر ومشتقاته، وذكر الفرق بين الخبر والنبأ، وكيفية معالجة الأخبار من منطلق المسؤولية الإسلامية، ونقل الخبر، والصياغة الخبرية للقرآن المكي والمدني، وطريقة تعامل النبي ? مع الأخبار، وخصائص الخبر من المنظور الإسلامي، والمسؤولية الإسلامية في تحرير الخبر الإعلامي، والصدق في العمل الإعلامي، ومؤسسات صنع الأخبار.
وأوضح في الفصل الرابع مفهوم الاتصال الثقافي في الإسلام، وأشار إلى السمات الخاصة بآليات فرض الثقافات والتدفق الإعلامي للعالم الإسلامي، وشكاوى المسلمين من القوى الاستعمارية وهيمنتها، وطغيان الثقافة الغربية على الإعلام الدولي.
وختم في الفصل الخامس الحديث عن حرية التعبير الإعلامي من وجهة النظر الإسلامية، وشرح فلسفة الحرية ونظرياتها، ومفهوم الحرية في الفكر الإسلامي والإنساني عموماً، وواقع حرية الصحافة والجدل الفكري حولها إسلامياً.

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9789933100391
سنة النشر: 2009
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 130
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 17x24
الوزن: 210g

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين