بما لا يقبل التوقع، بما يغني عن ضبط موعد، بما يقطف الزهرة من غصنها عندما تحلو للنظر، أكتب، بما لا يقبل التصديق، فلا يقف أحد في انتظاري ممسكاً برسا... لة مطوية أكتب. (...) أتقدم إليها، لكنها تصل قبلي، إلى بيت قيد البناء، هل الخطوة في الدرب أم في القدم؟ في الهواء أم في الممشى؟ هل...
بما لا يقبل التوقع، بما يغني عن ضبط موعد، بما يقطف الزهرة من غصنها عندما تحلو للنظر، أكتب، بما لا يقبل التصديق، فلا يقف أحد في انتظاري ممسكاً برسا... لة مطوية أكتب.
(...) أتقدم إليها، لكنها تصل قبلي، إلى بيت قيد البناء، هل الخطوة في الدرب أم في القدم؟ في الهواء أم في الممشى؟ هل أصل أم أستريح؟".