"مضى حسين في دربه ليلحق بسيارة البيك أب الذي ستقله إلى منزله، وهو مسترسل كالعادة في نزاعه الداخلي وحواراته التي يتقمص فيها جميع الأدوار!... فتارة ... يتخذ دوره الحقيقي، وتارة أخرى يتلبس دور بو فهد... إنه السجين والسجان.... والحامي والحرامي في جميع النقاشات وا