في جديدها الشعري "حرأ عل أخرك" تختصر رولا سرحان ما يزيد عن نصف قرن من حياة الإنسان الفلسطيني، تمزج الأمكنة بالذاكرة وتسحبها مثل نهر هادر في قصائد ... تدع الروح تجول أو تبقى تغني كسا تشاء خارج الأقفاص الكثيرة والأسوار التي يقيمها المحتل والعالم باستمرار على ال