من كلمة الكاتب العربي الكبير الأستاذ أكرم زعيتر في هذا الكتاب: "...عرضت هذه الدراسة علينا نثر أبي سلمة في مقالات له ماتعة رائعة، وفي دراسات نقدية ... محكمة. ومن آيات ذلك ما نقله إليك من رثائه عباس محمود العقاد وبدر شاكر السياب، ومن دراساته شعراء كعرار شاعر الأردن، والزبيري شاعر...
من كلمة الكاتب العربي الكبير الأستاذ أكرم زعيتر في هذا الكتاب: "...عرضت هذه الدراسة علينا نثر أبي سلمة في مقالات له ماتعة رائعة، وفي دراسات نقدية ... محكمة. ومن آيات ذلك ما نقله إليك من رثائه عباس محمود العقاد وبدر شاكر السياب، ومن دراساته شعراء كعرار شاعر الأردن، والزبيري شاعر اليمن، والشاعر اللبناني ميشيل أبي شهلا، ثم لا يكتفي بالنقل، وإنما رأيناه يقارن حيناً ويفاضل حيناً بين شاعرنا والزبيري، وبينه وبين إبراهيم طوقان أو عبد الرحيم محمود، ولا يلبث حتى يبرز لك أبا سلمى ناقداً اجتماعياً من الطراز الأول، وقد تطرق إلى شعراء وطننا المحتل وأتى على نماذج من شعرهم وتحدث عن خصائصهم"...."وبعد، فما شككت في أن أبا سلمى هو شاعر فلسطين وكافحها، وقيثارة مقاومتها وثوراتها، وها هوذا المؤلف يزودك بآيات ذلك في هذه الحلة البهية التي أقدمها، مثنياً على الكاتب منوهاً بجهده، فحي على الشعر وترحم على الشاعر"!