انتهت الحروب والغارات التي شنها العثمانيون السليمانيون على أوروبا إلى لا شيء. فالنفوذ العثماني في أوروبا بقي يرواح مكانه في مناطق محدودة من شرق أوروبا سقط من أجلها عشرات الآلاف من الضاحيا والنتيجة الآن صفر كبير حيث تقبع الدولة التركية داخل حدودها تستجدي من أعدائها...
انتهت الحروب والغارات التي شنها العثمانيون السليمانيون على أوروبا إلى لا شيء. فالنفوذ العثماني في أوروبا بقي يرواح مكانه في مناطق محدودة من شرق أوروبا سقط من أجلها عشرات الآلاف من الضاحيا والنتيجة الآن صفر كبير حيث تقبع الدولة التركية داخل حدودها تستجدي من أعدائها السابقين الرضى عنها وقبولها عضوا في الاتحاد الأوروبي.