عشت في سوريا ما يربو على عشرين سنة، خالطت خلال هذه المدة أكثر الفرق الإسلامية الموجودة فيها، وفي مناطق الجوار، وكان لي تواصل مباشر مع الإخوة العلويين،تمكنت من خلالها أن أكون صورة واضحة عن هذه الفرقة التي طالتها الأقلام والألسن بافتراءات متعددة ومختلفة.