شارك هذا الكتاب
الرب لم يسترح في اليوم السابع
(0.00)
الوصف
والآن... سأتركك أيتها الكتب. كم مكتبة تركت ورائي؟ واحدة في أريما، والثانية في عمان والثالثة في دمشق، والرابعة في بيروت... تأتي الطائرات، تأتي الحر... ب ونرحل... من منفى إلى منفى" ويمضي أبو شاور بعيداً في مسافة الزمن... وعميقاً في متاهات التشرد الفلسطيني ليروي عن ذاك الراحل...

والآن... سأتركك أيتها الكتب. كم مكتبة تركت ورائي؟ واحدة في أريما، والثانية في عمان والثالثة في دمشق، والرابعة في بيروت... تأتي الطائرات، تأتي الحر... ب ونرحل... من منفى إلى منفى" ويمضي أبو شاور بعيداً في مسافة الزمن... وعميقاً في متاهات التشرد الفلسطيني ليروي عن ذاك الراحل دائماً وأبداً والذي يُغني... "لوّع الجمال قلبي لما نوى عالرحيل... قلت يا جمال خذني... قال حملي ثقيل... قلت يا جمّال بمشي...." "إلى أين... إلى تونس... ولكننا نريد الوصول إلى فلسطين..." "قال دربي طويل...". روايته تلك ليست رواية بل هي وثيقة للتاريخ الفلسطيني المأساوي... تلك الوثيقة نابعة... تصاعدت منها الآلام... والبطولات والمواجع على نحو ما كان الإنسان أن يتصور مداه أو رعبه... حكاها أبو رشاد بأسلوب متميز بضرباته السريعة... الجميلة والمحزنة معاً وذلك بما شحنها به من شخصيات حلوة ومرة تموج بأحزانها ومفارقاتها.

التفاصيل

 

سنة النشر: 1999
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 271
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 14x21

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

نافد الطبعة

المصدر:

Lebanon

تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين