-
/ عربي / USD
هذا هو الجزء الثاني والأخير ملحقا بالرواية، جريا بوقائعها على سكة الحملة الصليبية الثالثة، أعلنها البابا غريغوري الثامن تعبئة، حتى سقوط عكا في يد الفرنجة. سرد يمضي، هنا، بسيرة العسكري توران، الذي أعد قلبه ليروي لعياله، في عودته إليهم، أخبار المعارك، فقادته الإقدار إلى أرض الفرنجة في صور، منفيا من من خديعة تطارده بشبحها. ومن صور تبدأ رحلته الثانية غريبا بالحلم ذاته في العودة إلى عياله ليروي أكثر، هذه المرة، عن عالم بتقاليد لا يعرفونها، عاشها هو بلا تصادم.
رواية متشعبة السرد بتفاصيل عن خطط لإعادة الإعتبار، وخطط للرغبات المؤجلة، وخطط للثأر.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد