تَنْسُجُ مها محمد الفيصل مُلاَءَة هذه الرواية في مَكَانٍ سُويَ بين الفلسفة والشعر والتاريخ، وتأخذ خيوطَها من واقع أشبهَ ما يكونُ بالأسطورة، إن لم ... يَفُقْها في غرائبيّته وفجائعيّته، حيث تشبك مصاير المدن بمصائر الأشخاص، ونسمع ذات الصدى الأسيان لِهُويِّ هذه ا