"كم يبدو الطريق أليفا، وأنيسا، ومبهجا للعواطف والذكريات، بين الشارقة وأبو ظبي: تقود سيارتك الخاصة؛ أو تكتري حافة صغيرة، أو تدس جسدك بين ناس من أجن... اس شتى، وجنسيات شتى، فيكاد الرمل يكلمك، والشجر يخاطبك، والبشر يساررك، والسماء تعانيك! إنه طريق معبد، وكان في