لست موسيقاراً، ولا حانوتياً، ولا جندياً على باب جمهورية أو مملكة، ولست شيوعياً ولا قومياً، ولا إقطاعياً، ولا قدسياً ولا أبيض، أو ملوناً، أو زنجياً... ، ولا بوهيمياً، أو قيمياً، ولا زيراً للنساء أو مثلياً، ولست عزة بيغوفيتش، أو حتى صموئيل وصدام الحضارات، كما أنني لست...
لست موسيقاراً، ولا حانوتياً، ولا جندياً على باب جمهورية أو مملكة، ولست شيوعياً ولا قومياً، ولا إقطاعياً، ولا قدسياً ولا أبيض، أو ملوناً، أو زنجياً... ، ولا بوهيمياً، أو قيمياً، ولا زيراً للنساء أو مثلياً، ولست عزة بيغوفيتش، أو حتى صموئيل وصدام الحضارات، كما أنني لست روتينياً أو قصة شعبية، أو كيس براز لمريض كلى، أو "حلوى غزل البنات".. لست أي شيء.. إنني مجرد التواء في رقبة الوقت!