منذ وضع محمد روحي الخالدي كتابه "تاريخ علم الأدب" وحتى يومنا هذا تتواصل محاولات النقاد في كل من فلسطين والأردن، ومشاركاتهم في الخطاب النقدي العربي... . وهذا الكتاب يتتبع تلك المحاولات، مركزاً تركيزاً شديداً على أعلام الحياة النقدية، بدءاً بالخالدي، وعبد الله مخلص، ونجاتي...
منذ وضع محمد روحي الخالدي كتابه "تاريخ علم الأدب" وحتى يومنا هذا تتواصل محاولات النقاد في كل من فلسطين والأردن، ومشاركاتهم في الخطاب النقدي العربي... . وهذا الكتاب يتتبع تلك المحاولات، مركزاً تركيزاً شديداً على أعلام الحياة النقدية، بدءاً بالخالدي، وعبد الله مخلص، ونجاتي صدقي، وعارف العزوني، وأحمد شاكر الكرمي، ونديم الملاح، ورفعت الصليبي، وعيسى الناعوري، وعبد الحليم عباس، مروراً بإحسان عباس، وناصر الدين الأسد، وجبرا إبراهيم جبرا، وعيسى بلاطة، وغالب هلسا، وسلمى الجيوسي، وتوفيق صايغ، وآخرين كثيرين... مسلطاً الضوء على أعمالهم النقدية، وما تتكشف عنه من توجهات منهجية.
لذا فهو كتاب لا غنى عنه لأي دارس أو باحث، يعني بالأدب الحديث في فلسطين، والأردن، عناية تشمل الاهتمام بدراسته ونقده.