حروفٌ مشبعةٌ بالشجن... تخرج من بين طيّاتِ الوهاد والهضاب والفيافي مشبعةً بأريج الواحات الخصب، وعناقيد الرطب، وطعم الأفلاج الفرات... ومعنىً يذوب شد... واً مخلصاً لهذه الأرض وناسها؛ إنها قهوة بطعم الشوق... وعبارة كلّها صدقٌ وضوحٌ وتجلٍّ...
سكبتها "عايدة الدرمك