-
/ عربي / USD
عرفتُ المرحوم آية الله بهجت لما لا يقلّ عن 48 سنة، تعلّقت به ولمّا أزل في بداية دراستي الحوزوية عندما لم يكن مشهوراً.
كان الشيخ بهجت بحراً، ومتى رغب أن يعلم غاص في نفسه، دائم الذكر، حضوره ربّانيّ ويرى إلى نفسه حاضراً بين يدي الإمام المهدي صلوات الله عليه حيثما كان.
فجمعتُ هذه الوصايا حتى تكون بلسماً لإرتقاء أرواحنا.
الشيخ كاظم صديقي
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد