لم تأت فصول هذا الكتاب من أجل ان تفترض موقعاً يردّ الإعتبار لناقل مثل "أحمد المناعي"، ولكتابات نقديّة سابقة "محمّد جابر الأنصاري"، أو موازية "قاسم... حدّاد"، فذلك أمر قار لا يمكن ردّه أو الشكّ فيه، وإنما أتت للإفتراض بأن تجربة هذا الناقد تمنح إمكانيّات كبيرة