-
/ عربي / USD
يقدم الدكتور فيليب فرانك في هذا الكتاب الحلقة المفقودة لسد الفجوة بين العلوم والإنسانيات. وقد تتبع تاريخ العلم منذ أرسطو حتى أينشتاين لكي يظهر كيف كانت الفلسفة دائماً جزءاً من العملية العلمية. ولم تتفكك علاقات الألفة بين النظريات الفيزيائية والنظم الفلسفية إلا بمقدم التكنولوجيا الحديثة.
يحاول الدكتور فرانك أن يستعيد الفكر القديم للفلسفة من خلال كتابه هذا "فلسفة العلم". وهو يحث على أن يهتم رجل العلم في عالم اليوم بأفكار العلوم أكثر من أن يكتفي بمجرد الحقائق.
ويؤكد المؤلف من خلال كتابه على أهمية التحقق من أن العلم ليس إلا جزءاً من المجال العريض للسعي البشري.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد