قدم المؤلف في هذا الكتاب نظرية جديدة في الإستقرار المنطقي وباسلوب جامعي جديد، قد ناقش ونقد فيه آراء المدارس الكبرى في الاستقراء العقلي، من المدرسة العقلية لأرسطو مروراً بالمدرسة التجريبية الغربية، وانتهاءً بمدرسة السيد الشهيد محمد باقر الصدر والمسماة بالمذهب الذاتي في...
قدم المؤلف في هذا الكتاب نظرية جديدة في الإستقرار المنطقي وباسلوب جامعي جديد، قد ناقش ونقد فيه آراء المدارس الكبرى في الاستقراء العقلي، من المدرسة العقلية لأرسطو مروراً بالمدرسة التجريبية الغربية، وانتهاءً بمدرسة السيد الشهيد محمد باقر الصدر والمسماة بالمذهب الذاتي في نظرية المعرفة،حيث تناولت هذه المدارس قضية الاستقراء بين إفادته الظن واليقين، ليخرج المؤلف بنظرية جديدة ومدرسة جديدة في الاستقراء قد نالت اعجاب وتأييد كبار الاساتذة الجامعيين في الجامعة اللبنانية، وتحت عنوان الاستقراء الموضوعي.