يعد التأثير الوظيفي “البنيوي” في بناءالإنسان “العقلي” “والنفسي” من أعظم المهام البشرية في الحياة الدنيا.وذلك لأن الإستعدادت الفطرية والفكرية والروحية عند الكائن البشري لا يمكن أن تتفاعل دون الدور الوظيفي والبنيوي، فهي بحاجة إلى اكتشافها وإستخراجها من عوالمها...
يعد التأثير الوظيفي “البنيوي” في بناءالإنسان “العقلي” “والنفسي” من أعظم المهام البشرية في الحياة الدنيا.
وذلك لأن الإستعدادت الفطرية والفكرية والروحية عند الكائن البشري لا يمكن أن تتفاعل دون الدور الوظيفي والبنيوي، فهي بحاجة إلى اكتشافها وإستخراجها من عوالمها الباطنية إلى الواقع العملي بغية تحديد القيمة الحقيقية للإنسان من خلال تحقيق المستويات العليا للقيم التي يحملها.